Examine This Report on تحديات الثورة الصناعية الرابعة
Examine This Report on تحديات الثورة الصناعية الرابعة
Blog Article
تقديم حوافز مالية ودعم حكومي للشركات الناشئة لتشجيعها على تطوير حلول مبتكرة.
دعم الابتكارات التي تقلل من تأثير التكنولوجيا على البيئة، مثل بطاريات صديقة للبيئة ومصادر طاقة متجددة.
•دمج التقنيات المادية والرقمية والبيولوجية، وطمس الخطوط الفاصلة بينها.
وبين التقرير أن أول هذه السلبيات التي يمكن أن تنتج عن الثورة الصناعية الرابعة هي (خسارة عدد كبير من الوظائف الناتجة عن الأتمتة والرقمنة) وانتشار وتفشي البطالة وتقليص فرص العمل وبالتأكيد كغيرها من الثورات الصناعية السابقة فان خسارة بعض الوظائف سيقابله استحداث وظائف جديدة الا ان سرعة خسارة الوظائف سيكون أعلى بكثير من الفرص الجديدة المستحدثة وبالرغم من ان هذه السلبية ستطال كافة المجتمعات الا انها ستكون حادة في بعض الدول كالاردن والتي تعاني من بطالة مرتفعة حاليا في مجتمع يصنف على أنه مجتمع فتي أو شاب.
كما أن الصناعات التحويلية لن تختفي فالحد الأدنى من الاحتياجات المادية للبشر ستجد من يوفرها عبر الأدوات الناتجة من الثورات الصناعية الثلاث الأولى.
أن التكنولوجيا الرقمية أسقطت الحواجز التي كانت تفصل بين البشر، من اختلاف لغات وبعد جغرافي، وأن الثورات الصناعية الأولى والثانية حققت تغييرات جوهرية في منظومات الحياة في المجتمعات الإنسانية لأنه كلما زادت درجة التطور والمعرفة كلما زادت معه درجة التعقيد، إلا أنني أرى أن كل هذا التعقيد يأتي معه بتكنولوجيا خارقة من نوعها تساعد على سهولة الحياة أكثر وأكثر، ومن أمثلة تلك الثورة الصناعية مشروع الذكاء الاصطناعي الخارق.
الحوسبة السحابية توفر بنية تحتية مرنة وقابلة للتطوير، مما يسهل على الشركات تبني هذه التقنيات دون الحاجة إلى استثمارات كبيرة في المعدات. البيانات الضخمة تتيح تحليل كميات هائلة من المعلومات لاستخلاص رؤى قيمة تساعد في اتخاذ القرارات الاستراتيجية.
وهي ثورة كان لها الأثر البالغ الامارات على الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية سواء في أوروبا أو خارجها.
> إدارة الآثار الاقتصادية الناجمة عن انعكاسات هذه الثورة وبخاصة في سوق العمل وتوليد فرص العمل الجديدة.
تطوير أجهزة إلكترونية تدوم لفترة أطول وتستخدم مواد أقل سمية.
وغطى التقرير سبعة فصول حول أبرز التطورات الامارات الاقتصادية والاجتماعية ومراجعة تقييمية للقطاعات الرئيسة، واستعرض أبرز مرتكزات الثورة الصناعية الرابعة والآثار الاقتصادية والاجتماعية والتحديات والإيجابيات والسلبيات لها على الاقتصاد الوطني، وخصائص سوق العمل وواقع التعليم ومخرجاته وارتباطها مع احتياجات سوق العمل.
إن هذه الثورة في طريقها إلينا، وستغير معظم الوظائف الحالية بصورة أكبر مع المتوقع، فتبعاً لما يذكره كلاوس شواب، مؤسس المنتدى الاقتصادي العالمي فإن الثورة الصناعية الرابعة ستكون مختلفة اختلافاً كبيراً عن الثورات الثلاث السابقة؛ إذ سنواجه خلالها مجموعة من التكنولوجيات البازغة التي تجمع بين العلوم المادية والرقمية والبيولوجية، وستؤثر هذه التكنولوجيات الجديدة في جميع التخصصات والاقتصادات والصناعات.
فالثورة الصناعية الرابعة جعلت من الا ممكن ممكن و جعلت من البعيد قريباً و اصبحت المنافسة بينها و بين العقل البشري شرسة جدًا .
جاءت الثورة الصناعية الرابعة لتطلق شرارة الجيل الرابع من العولمة ، ولتفرض معها المزيد من المتغيرات الجديدة أمام الحكومات والساسة في العديد من دول العالم ، وذلك في محاولة للتأقلم سواء تنظيميا أو أخلاقيا أو قياس مدى القدرة والاستعداد لخوض غمار التنافسية الجديدة ،والتي أصبحت قائمة على المساهمة في الإبداع والابتكار،